الشخصية المفكرة بنقدها للواقع تضئ درب الحياة و تتير طريقة و تدفع الى الحركة و البناء، ان الله سبحانه و تعالى خلق للانسان العقل لكي يفكر به فكلما كان الانسان يستعمل عقله في قرارته و امور حياته فانه يعرف يميز بين الاخطاء و الصح و يكون بالطريق الصحيح البعيد عن المشاكل الحياتية على عكس الانسان الذي يصنع قراه بدون تفكير.
الشخصية المفكرة بنقدها للواقع تضئ درب الحياة و تتير طريقة و تدفع الى الحركة و البناء؟
الشخصية المفكرة و هي الشخصية التي تتخذ القرارات و تصنع القرارات من خلال دراسة و التفكير بالقرار و العوامل المؤثرة في هذه القرارات تدرس القرار من الناحية الايجابية و من الناحية السلبية للتخطى الاخطاء و تمشي في الامور الواقعية و الصحيحة فالشخصية المفكرة هي شخصية مبدعبة و موهوبة و تصنع المجد.
- الشخصية المفكرة بنقدها للواقع تضئ درب الحياة و تتير طريقة و تدفع الى الحركة و البناء
- العبارة صحيحة